Showing posts with label أنا. Show all posts
Showing posts with label أنا. Show all posts

Wednesday, June 24, 2015

عندنا فضائية :)


ازيكم يا ماميهاتى الحبيبات....بقالنا بتاع مليون سنة متكلمناش...
بالتحديد 7 شهور...
بس فيه اسباب وجيهة جدا لغيابى....
اولا فى الشهور دى انتقلت بعون الله تعالى من مرحلة بلوجر لمرحلة " فلوجر" يعنى دخلت فى كار اليوتيوب...
استجبت لاعلان عامله موقع سوبر ماما طالبين فيه مذيعين...
عرضت عليهم من خلال فيديو عملته بنفسى لأنى حسيت ان الأحسن اخلى شغلى اللى يتكلم...فبدل ما اقول انى بقدر اعمل كذا...قلت اواريهم اللى اقدر اعمله...انى بقدر اعمل فيديوهات من الألف لليه بنفسى
كان املى انى اغطى على فرق المكان ( هما فى مصر و انا هنا فى الأردن)
وبالفعل عجبهم شغلى و بدأت رحلتى معاهم فى برنامج لعب فى لعب
ودلوقتى بعد سبع شهور جهزت موقعى الخاص
وبدأت قناتى الخاصة على اليوتيوب
يعنى من انهاردة مقالتى الجديدة حتنزل فى موقعى الجديد www.omomaty.com
و كل خميس ان شاء الله هينزل فيديو جديد فى قناتى على اليوتيوب...
وطبعا فيه صفحتى على الفايس بوك  كمان اكونت على الانستجرام
مستنياكوا هناك و ربنا يكرمنى و يكرمكم يا رب :)

Sunday, October 19, 2014

يوميات ماما- علاج الصبر النافذ

فى كل مرة أزور موقع من المواقع التربوية العربية أجد تعليقا معينا فى كل صفحة...
لدرجة اننى عندما ﻻ أجده كأول تعليق أعرف اننى لو نزلت تحت قليلا فسأجده بالتأكيد...
و بالفعل...
دوما أجده
التعليق الذى أتحدث عنه هو

Sunday, September 21, 2014

Sunday, August 17, 2014

يوميات ماما- هل نحن حقا "متمرمطين" كما نظن؟


هل ﻻحظت أى تغيير فى شخصيتك بعد أن أصبحت أما أو أبا؟
هاهاهاهاها أكيييييييييييييييييد

Thursday, May 22, 2014

امومة مميزة- قصة شاهندة




شاهندة صديقة عزيزة من ايام الجامعة...ما أعرفه عنها..هو ابتسامتها التى لا تفارق وجهها الجميل و شطارتها فى الدراسة...بعد امتحاناتنا مباشرة تزوجت وسافرت الى كندا...وبالتالى انقطعت اخبارها عنى...لكن سبحان مسبب الأسباب نعود ونلتقى بعد 13 عاما لأرى من صديقة الدراسة وجها جديدا...

Wednesday, November 6, 2013

يوميات ماما- التمرين


الساعة الحادية عشر صباحا...
حسنا! ها قد فطّّّّّرتّ اﻻوﻻد و جهزت الغداء وهاهما يلعبان امام قناتهما المفضلة...
وقت التمرين...على ما الغسالة تخلص...
قفزت برشاقة على قد ما قدرت الى غرفتى و بدلت ثيابى الى طقم التمرين و عدت بحماس الى غرفة المعيشة لأتمرن...
وقفت بصبر نافذ انتظر أن يبدأ الفيديو فى العمل...
أخيرا بدأ...
حسنا...التسخين...هوب هوب و...

Monday, November 4, 2013

اسرة فعفوط...سكلنس يعنى


انساتى سيداتى سادتى اهلا وسهلا بكم...
اذا كنت قاعد على الجانب المصرى فعلى اﻷرجح أنك عرفت ماهو السكلنس...وخمنت أنه نفسه الفعفوط...
اما اذا كنت قاعد على الجانب اﻷردنى...فلابد أنك عرفت ماهو الفعفوط...
أما اذا كنت قاعد ﻻهنا وﻻ هنا فلابد أنك تسأل ما هو الفعفوط و السكلنس اساسا!

Monday, September 16, 2013

جربته و عجبنى

اﻻثنين
جربته و عجبنى!
هذه المقالة والمقاﻻت التالية ان شاء الله ليست دعاية مدفوعة اﻵجر, انما هى تجربتى الشخصية مع منتجات اعجبتنى فعﻻ ووجدت أنها سهلت حياتى بشكل ما ففكرت ان اشارككم فيها.

حسنا! بعد هذه المقدمة الضرورية, نتحدث عن منتج اليوم و الذى هو حجهاز تعقيم زجاجات الرضاعة, ربما هناك موديﻻت آخرى فى السوق لكن هذا الذى اعجبنى أنا شخصيا ﻷنه مصنوع من البﻻستيك, مما سهل على السفر و التنقل به, فكرته ببساطة انك تضعين زجاجات الرضيع فى المصفاه الواضح بالصورة و تضعى بعض الماء فى القاع ( كمية الماء يسهل تحديدها) ثم تضغطين على هذا الزر العمﻻق الواضح فى الصورة ليعمل الجهاز.
لابخار المنبعث من الماء يعقم الزجاجات و اﻷدوات اﻵخرى التى وضعتيها فى الجهاز.
لماذا يهمنى أن اشتريه؟
أوﻻ مسألة ضرورة غلى أغراض الرضيع فى فترة الستة اشهر اﻷولى من عمره على اﻷقل ﻻ جدال فى ضرورتها.
ثانيا بصراحة بعد وﻻدة ابنى لم اشترى هذا الجهاز ولم افكر فيه...لكن بعد ان احترقت كل الزجاجات مرتين منى على النار بعد وﻻدة ابنتى فى فترة الجنون المطبق بوجود طفلين فى نفس الوقت مع تنعدام النوم وآثاره المعروفة...كان ﻻبد لى أن أشتريه!
مرة آخرى لم يدفع لى أى شخص ﻷكتب هذا الكﻻم وشركة شيكو و المحل الذى اشتريت منه الجهاز ﻻ يعلمون اصﻻ انى اكتب عنهم, فأنا لن يطالنى أى مكسب مادى بأى شكل من شرائكم له...انما هى تجربة و اشارككم فيها,,, هل لدى أى منكم تجربة مع منتج ما اعجبها و تحب ان تتحدث عنه؟
ﻷى مﻻحظات أو أسئلة هذا هو رابط عن هذا الجهاز لتعرفى عنه أكثر اذا كنت مهتمة
http://www.chicco.com/ProdottiChicco/SchedaProdotto/tabid/87/art/00067289000200/language/en-US/Default.aspx   

                      استمتعى بأسرتك الجميلة :)

Tuesday, July 10, 2012

آسفة على الغيبة دى

...جمهورى الغفير (هى هى هى !) آسفة على غيبتى الطويلة
    معلش بقة, عقبال كل الى نفسه, كنت بخلف بنتى وكما هو متوقع كنت غرقانة فى بحر من انعدام النوم و الرضاعة والغيارات والذى منه...
مصحوبا بابنى الى حول البيت الى مزبلة فة سرعة البرق, مصحوبا بعزف منفرد من الصريخ المستمر من المحروسة...
وبالتالى فقد كنت مشغولة لشوشتى فى محاولات البقاء على قيد الحياة و عدم الأنتحار بعد قتل كل أفراد الأسرة ضربا بالفأس...ذى ما لاحظتوا الموضوع أخذ منى وقت فى التفكير...
وعشان كل الى فات ده ما ينفعش يتقال عليه "كان" لأ،ه لسة مستمر فأوعدكم كل م الاقى خمس ثوانى فراغ حأجى أقولكم الى فيه القسمة و أتوكل على الله...
تحياتى من تحت أنقاض الحفايض و الركام 

فقدت صديقى

طبعا كل حاجة اتغيرت فى حياتى لما بقيت ام, بس من اصعب الحاجات الى واجهتها انى فقدت صديقى...
صديقى ده...
و لفترة طويلة جدا كان  الشخص الَي بقوله اسرارى و مشاكلى, بأخذ منه النصيحة و اكتر شخص بيهتم بمشاعرى و بيعرف يحللى مشاكلى...
صديقى ده ...
 كان عنده عصايا سحرية كل مشكلة دايما ليها عنده حل عشان كدة كنت دايما اروح له كل ما اتخنق من مشاكلى لأنه دايما بيحلها بمنتهى السهولة...

صديقى ده ...
كان كلامه شيق جدا و حواراتنا كانت دايما ممتعة للعقل بحس انى مستمتعة جدا بالموضوعات وبالطريقة الى عقله بيحلل بيها الأمور...

صديقى ده ...
أصبحت مشاكلى خارج نطاق خدمته, حيعملى ايه فى نوم العيال و الغيار و السهر بالليل؟
حوارتنا مبقتش شيقة لأنى مش قادرة اركز فى كلامه عن الفضاء و الإقتصاد العالمى و بنتى بتسرخ على كتفى
وهو مش قادر يهتم بحواراتى عن الترجيع والبامبرز و العيل الى كسر حاجة انهاردة وضيع حاجة بكرة...
أنا إتغيرت لأنى بقيت أم....
...وهو إتغير لأنه بقى زوجى...


Thursday, March 15, 2012

بس بجد أنا ميين؟

 إكتشفت إنى دخلت شمال للب الموضوع من غير ما تعرفوا أساسا أنا مين؟
برضه مش غلط تعرفوا مين الى بتتكلموا معاه, أنا ياسادة و يا سيدات ياكرام فتاة..إمرأة...معرفش الى يريحكوا بقة.. عمرى دلوقتى 31 و حتم 32 الشهر ده إن شاءا لله...
طول عمرى وأنا حياتى هى الرسم ولحد ما بقيت أم وأنا كنت بالنسبة للجميع الفنانة,لكن الأمومة غيرت كل حاجة و خلتنى دلوقتى بستعمل موهبة تانية عندى من زمان لكن ما كانتش على الوش ذى دلوقتى الا وهى لغتى الإنجليزية الى نمَتها على مر السنين, دلوقتى بستعملها فى قراءة وترجمة مقالات عن الأمومة عشان تساعدنى فى تربية إبنى و بنتى...وأساعد بيها أمهات تانيين...
أنا مصرية تماما قلبا و قالبا ولكن زوجى الحبيب مش مصرى خالص...أردنى... وطبعا ده شىء غريب...طب ليه إتجوزت أردنى و جت إذاى؟
الغرابة مش بس إختلاف جنسيتنا كمان إذاى إتقابلنا...
أنا و زوجى أصدقاء على النت من 13 سنة!!!! و صداقتنا لم تكن بهدف التعارف الجدى و الرومانسية الجدية والكلام ده... موضوع إختلاف الجنسية ده خلانا مفكرناش فى بعض بشكل رومانسى طول السنين دى...يمكن يصعب على الكثيرين تصديق ذلك, ويمكن كتير برضه يعتبرونى منحلة خلقيا مثلا...لكن من 13 سنة النت كانت مكان مختلف جدا, كان ممكن الواحدة تدخل بأمان لأى "غرقة محادثة" وتقابل ناس محترمة و تتكلم معاهم بإحترام...إييييييييه أيام...المهم, على مدار 13 سنة تبادلنا الإيميلات على فترات متباعدة ولعبنا فى حياة بعض دور "صاحب الظل الطويل" لو كان ليكوا فى الكارتون ذى حالاتى حتعرفوا قصدى, ولو مالكوش متزعلوش, يعنى كنا بنتكتب لبعض عن حياتنا و نأخد رأى بعض فى المشاكل الى محيرانا, نهنى بعض فى عيد العمال...كدة يعنى
لمدة 13 سنة كل واحد فينا عايش حياته, دراسة وتقدم وظيفى و إرتباطات فاشلة (فى حالتى أنا)... وبعدين من سنتين فكرنا...إلا صحيح إحنا إذاى نعرف بعض العمر ده كله من غير منشوف بعض أو حتى نسمع صوت بعض فى التيليفون... فقررنا نتقابل!...
و قد كان...حاسيب لخيالكم ردة فعل أهلى...(الحمد لله إنى لسة عايشة!)
العبرة من القصة إنه كل شىء بيحصل لسبب وفى النهاية كل قضاء ربنا خير, لولا  العلاقات الفاشلة الى مرت عليا فى حياتى, وما ترتب عليها من آلم نفسى و تحمل هجوم المجتمع عليا لأنى أنا البنت فأكيد أنا السبب فى الفشل..مكنش أهلى ممكن يفكروا يوافقوا على فارس أحلامى سابقا وزوجى لاحقا و أبو ولادى حاليا.

Monday, March 12, 2012

بس قمت قلت أعمل بلوج!

أخيرا شوية وقت لوحدى! إبنى نام...وجوزى نام أهوه, و بنتى الى لسه جوايا....لأ مش نايمة دى نازلة ضرب فيا... أنا متأكدة إنها بتحاول 
تحفر بطنى و تطلع من نصها!
الكل نايم و الساعة حوالى 12 بليل, وأنا مش جايلى نوم...طب أعمل إيه..أعمل إيه...بس قمت قلت أعمل بلوج! إشمعنى؟ والله فى الواقع و فى الحقيقة فيه سبب مهم...إنى أشارك ذكرياتى المهمة و الحلوة مع...مش عارفة مع مين, مش عارفة إذا حد حيقرأ الكلام ده ولا لأ, بس حتى لو محدش أقراه, يمكن فى يوم من ذات الأيام ولادى يقروه, ويمروا بتجربة قلما مر بيها حد ( على حد علمى) الا وهى إنهم يتعرفوا على مامتهم الإنسانة, بكل عيوبها , أخطائها, خصوصا و هى بتستكشف ذلك العالم المجهول الجديد المسمى عالم الجواز والأمومة العجيب. بس أنا ظنى إنه ممكن حد يقرا الكلام ده غيرهم...حد يكون ذى حالاتى, ذى حالاتى إذاى؟ ذى ما أنا كاتبة فى ال about بتاع البلوج...
أنا فعلا حاسة إن حياتى هى حياة سندريلا ,لأنى ذيها عشت أحلم بأمير الأحلام والحمد الله بعد عناء و تعب لقيته آخيرا, وإتحقق الحلم. و خدنى الأمير لمملكته. طب و بعدين؟؟؟؟ أهو أنا دلوقتى فى مرحلة البعدين دى, بعد تتر النهاية مابينزل بيحصل إيه؟ الى إكتشفته إن الحياة بعد التتر, و بالذات بعد الحصول على لقب الأمومة مليانة أحداث يمكن أكثر تشويقا و إثارة من قبل! بس مش عارفة ليه سايبنها وماسكين فى ماقبل بإعتبار إن الحياة بعد الأمومة سهلة و متوقعة مثلا؟؟؟؟ أى حد ذى حالاتى عارف إنه أكييييييييييييييييييييييييييد لأ....
عشان كدة قلت أعمل blog عشان نتكلم فى الحياة المليانة بالأحداث, يمكن واحدة يتقراها تلاقى نفسها فيها. تحس إنها فضفضت شوية و يمكن حتى كمان تستفيد منه, ماهو مش كله رغى عنى فى الهوا و خلاص. أهى تجارب مرت عليا و غيرت كل حاجة فى حياتى, و يمكن يكون فى حد هنا أو هنا بيمر أو مر أو حيمر بنفس الشىء
لأنى فعلا إقتنعت إن الأمومة مش أمومة وبس,,,لأ دى أمومة طاغية!

إيه رأيكم؟ أكمل ولا بلاش؟